اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير الانبار
وهزني الكبرياء ....
حين اعلنت شوقي بقطرة ندى فرت من بحر عيوني
لم اقصدها ابدا ...
كانت طوعا لقلب يحتبس في جثة روحي المتكفنة
سقطت رغما عني ...ورغما عن جسدي المتاكل من لسعات الشوق والانتظار
كان لها ان تعلن الرحيل يوما ...وها قد جاء يوم الفرار
فاذهبي يا دموعي ....عسى راحة تسري بدمي بعد طول الاحتضار