ذكرتني بمؤلفة الروايات البوليسية العظيمة أجاثا كريستي
كنتُ سابقاً وبعد انتهاء الإمتحانات , أذهب للمكتبة واشتري مجموعة
من قصصها -بالإضافة لسلسلة قصص المغامرون الخمسة- واقضي وقت فراغي
في الفترة الصباحية في قراءتها , فقد كانت أجاثا ذات اسلوب مميز فهي تأخذك
بعيداً حتى تتيقن أن فلان هو المجرم أو تشك بأن علان هو القاتل , ثمَّ تأتي
المفاجأة فلا فلان ولا علان هما القاتل , بل شخصية اخرى لا تشكُ فيها للحظة.
شكراً لكِ أختي
لولو
فقد قلبت الذاكرة لأيامٍ جميلةٍ أفتقدها .