عرض مشاركة واحدة
  #196  
قديم 10-27-2012, 11:13 PM
.
 
عيد سعيد عليكم
العيدية
البارت الحادى عشر
(مشاعر خفية)
ديدارا بارتباك:فى اول م....رة رايتك شع...رت .......(لم يكمل لانة وجدها تنهض)علمت انكى لن تهتمى لان.....(وضعت ران اصبعها على فمة وقالت)
ران برقة:من قال لك انى لا اهتم لامرك اهذا لانى اناديك ببعض الالقاب السخيفة
(ثم اقتربت واقترب بدورة منها)
(وفاجئة ظهر(تخيلوا مين اللى ظهر)..........تووووووووووووبى)
(خيبت امالكم صح اموووت فيكوا وانتوا خائبين الامل نياهاهاهاها)
(وظهر توبى بالوسط وابعدهم عن بعض وقال ببلاهة:ماذا هناك سما هل هناك شئ بفم سنباى
ديدارا بغضب:ابتعد عنى ايها الاحمق(وركلوا ركلة طيرتوا لفوووووووق)
ران بعدما نزل توبى قالت بعنف:لما انت مستيقظ الان
توبى:اردت ان اريكم تقنية جديدة(وبدا بعمل الاختام بيدة وفاجئة بدا راسة بالاشتعال)
توبى وهو يركض: توبى يحترق اطفئوا توبى
ران:عنصر الماء:تنين الماء
(فظهر تنين كبير من الماء واتجة نحو توبى مما جعلة يرتطم بشجرة)
توبى بعد انطفات راسة:شكرا لكى سما(وفقد الوعى)
ركضت نحوة ران وديدارا
ران بقلق:يبدو انى بالغت قليلا:hah:
ديدارا:لا باس (وحملة ووضعة فى كيس نومة)
(وخلدا الى النوم)
(فى الصباح عند المقر)
اتجة نحو غرفتها دق الباب وفتحة وجدها لا زالت فى سبات عميق

نظر لها بحنان وقال:انا اسف(وصمت لبرهة)وقال:لما اهتم بكى لهذا الحد .........يبدو اننى فعلا واقع فى (ولم يكمل
ثم ذهب)
(عند ران)
استيقظت ولم تجد توبى فى مكانة شعرت ببعض القلق راحت تبحث عنة الى ان وجدتة عند البحيرة)
اتجهت نحوة وقالت بابتسامة:صباح الخير توبى
انتفض توبى وقام من مكانة ثم قال بحزن :لقد ضربتى بقسوة سما
ران بندم:معك حق انا اسفة
توبى:ماذا لم اسمعك
ران بصوت اعلى:قلت اسفة
توبى:هل قلتى شيئا
ران بصوت جعل ديدارا يستيقظ من نومة:اسسسسسسسسسسفة
ديدارا وهو يركض نحوهم:ماذا اين هو اين العدو
(انفجرا توبى وران من الضحك:lamao: لانة شكلة كان....
ديدارا باستهزاء :هة هة ها مضحك جدا ......لا وقت لهذا هيا يا توبى ضع الاغراض لا ننا سنذهب
توبى:حاضر سنباى
ران:كم يوما سناخذ الى ان نصل الى هناك
ديدارا:يوم واحد
ران:ولما هذة الدولة بالذات
ديدارا:لان الزعيم عندة علاقات خاصة معها
ران:ما هذة الدولة اصلا
ديدارا:انها القرية المخفية فى المطر
توبى يصيح:انتهيييت
ديدارا بجدية :هيا بنا
وانطلقوا
ران تهمس لتوبى:منذ متى وهو جاد اهذة الدرجة
توبى:لا ادرى سما
(ومراليوم الى ان وصلوا لتلك البلدة)
ران بفرح:واخيرا وصلنا
ديدارا :هيا لا زال ورائنا عمل كثير
ران متمتمة :اووووووف اكرة هذه النبرة فى صوتة
(ووصلوا الى مكان صغير يشبة المحل دخل ديدارا)
ران:انا ذاهبة لارى هذة المحلات
ديدارا:لا تتاخرى
ران:لست طفلة صغيرة
ديدارا:خذى توبى
ران بملل:هيا يا توبى
(كانت ران تمشى وسط المحلات وتوبى يدور حولها قائلا:انظرى لهذا سما وهذا ايضا وهذا)
وقفت فجاءة ران عندما رات قلادة بالغة الجمال على شكل قلب
توبى :ماذا هناك هل اعجبتك
ران:ولكنها غالية الثمن
........:اي واحدة فيهم غالية الثمن
توبى:لقد عدت بسرعة سنباى
ديدارا:كانت الاسلحة جاهزة
ران:وكانك ستهتم؟؟؟
ديدارا:ساريك كيف ساهتم (ودخل الى هذا المحل)
وقفت ران مصدومة فهى لم تتوقع رد الفعل هذا ابدا
(وخرج وبيدة القلادة واتجة نحايتها قائلا :ها هى
(ازاحت ران شعرها ووضعتة على كتفيها ثم البسها ديدارا القلادة وكان يريد ان يقبلها من وجنتيها ولكنة كان محرجا من ذلك قطع حبل افكارة القبلة التى طبعتها ران على خدة ثم قالت بخجل:شكرا لك ديدارا:glb:
(وانطلقوا نحو المقر)
(عند المقر استفاقت تلك الجميلة من هذة الغيبوبة المزعجة احست باختناق شديد ...طبيعى فهى فى الغرفة منذ ثلاثة ايام فتحت الشرفة التى بجوارها وظلت تنظر

اليها لم تحس بفرق كبير كانت تريد الخروج ليلاعب النسيم الجميل خصلات شعرها حاولت ان تقوم بصعوبة بالغة فعلتها مشت نحو الباب وهى تستند على الحائط فتحت الباب ببطء شديد وخرجت ظلت تمشى فى هذة الردهة الطويلة وهى تسنتد على الحائط واذا بها على الارض فجاة فهى لم تستعد كامل صحتها بعد بكت على حالها فهى لازالت صغيرة لهذا...... جذب انتباها ذلك الظل الذى اتجة نحوها
قال صاحب الظل:لما نهضتى من على السرير الان لم تستعيدى كامل صحتكى بعد
........:اردت ان استنشق بعض الهواء النقى
......:اعرف مكان حديقة على بعد كيلو مترات من هنا
(فاذا بها بين ذراعية)
...... بعدما احمرت وجنتيها:ماذا تفعل ايتاشى سان
ايتاشى:ساكون قدميك الى ان تستعيدى صحتكى يارين لا تنسى انى سبب هذة المشكلة
(وذهب بها الى الخارج)
كانت رين طوال الطريق وجهها فى الارض محمرة وجنتيها
سمعت رين صوت ابتسامة خفيفة فنظرت لة وقالت:على ماذا تضحك ايتاشى سان
ايتاشى بابتسامة:تبدين كالاطفال وانتى محرجة
رين ازداد احمرار وجهاها وازادت معها ضحكات ايتاشى
الى ان وصلا الى تلك الحديقة
ووضعها على غصن شجرة ونزل على الارض ظل ينظر اليها كانت رين تلاعب الطيور ببراءة شديدة

وظل ينظر اليها باهتمام شديد لاحظ ايتاشى هذا لاحظ انة بدا يتعلق بها يوما بعد يوم
رين بفرحة غامرة:انظر لهذا ايتاشى سان
لم يرد عليها احد
رين باستغراب:ايتاشى سان ......اين ذهب لقد كان هنا منذ دقائق
(ثم اظلمت الدنيا فجاة كانت هناك يدين على عينيها )
رين بابتسامة:ايتاشى سان اين كنت؟؟؟
ايتاشى :كنت احضر لكى هذة (واشار الى زهرة بالغة الجمال فى يدة)
ايتاشى:هذة زهرة الاوركيد تليق بالفتيات مثلك....اعنى الفتيات الجميلات الرقيقات مثلك
(ووضع الزهرة فى شعرها خلف اذنها وظل يمسح على شعرها وانزل يدة على خدها واقترب منها كانت رين تبتعد قدر الامكان وعندما اقترب منها بشدة انتفضت رين ونزلت من على الشجرة وظلت تمشى عائدة الى المقر مستندة على الاشجار وهى تبكى بغزارة كان ايتاشى خلفها وهو فى قمة اسفة على ما فعل ومن ثم وقف امامها قائلا بندم وحسرة:انا اسف فعلا لم اكن فى كامل وعى ارجوكى سامحينى
ازاحتة رين من طريقها واكملت ذاهبة
ايتاشى باسف:لقد شعرت برغبة شديدة بفعل ذلك
رين وهى تبكى:ولكنى لا احبك هناك من يمتلك قلبى غيرك
ايتاشى وقد صدم بهذة الكلمات وظل خلفها
(عندما وصلا للمقر)
كان كيسامى امام المقر وقد لاحظ بكاء رين
كيسامى بفضول:ماذا بها ايتاشى
ايتاشى:.........
كيسامى:على اى حال ورائنا مهمة
ايتاشى وقد انطلق امامة
كيسامى باستغراب:لم تسال حتى الى اين سنذهب
ايتاشى:........
كيسامى لم يعر انتباة لة وانطلق امامة
عند رين
وقد وجدت كونان امام غرفتها
كونان بقلق:اين كنتى لم تستعدى صحتكى بعد لتذهبى لاى مكان
رين بصوت غير واضح:انا حقا اسفة
(وجرت الى الغرفة واغلقت الباب فى وجه كونان)

(ثم سقطت على الرض بقوة لم تستطع ان تحملها قدميها اكثر من ذلك و ظلت تبكى....سمعت دقات الباب فمسحت دموعها بسرعة وقالت :تفضل
كونان:اسفة لهذا ولكنة وقت الفحص
خلعت ران القميص التى ترتدية وبدات كونان بعلاجها
رين:اريد ان اسالك سؤالا
كونان :تفضلى
رين:هل شعرتى انكى تحبين احدا وهو لايعيرك اى اهتمام
كونان بصوت خافت:نوعا ما
(وصمتوا لبرهة ثم قالت كونان:ستكونين بخير لاتقلقى
(وذهبت)
رين بنفسها:اووة ديدارا اين انت الان وهل تفكر بى كما افكر فيك اشتقت اليك كثيرا
(وظل بخاطرها الى ان اغمضت عينيها وغطت فى نوم عميق)

انتهى البارت:rose:
اية رايكم فى العيدية بتعتى؟؟
هل كان ما فعلة ايتاشى صحيحا؟؟وان كان مارايكم بردة فعل رين
سؤال لولبى
من تفضل اكثر
1-رين وديدارا
2-ران وديدارا
3-راى اخر