إننا غالبا ما نقع في أخطاء فضيعة في أسلوب محاورة الآخر المختلف في الرأي قليلا أو كثيرا
فنجانب أدب الحوار،و نبتعد عن الموضوعية والأهداف الحقيقيه للحوار ويكون في ذهننا
فقط الانتصار على الآخر وإقناععه بصواب ما نتبنى من فكر سواء كنا على خطأ أم
صواب دون حجة أودليل ويصل بنا الأمر أحيانا إلى الافتزاز و تبادل السب
والشتم بسبب التعصب و المشاعر الملتهبة والحماس اللاعقلاني
بارك الله فيك بننتود على الموضوع القيم
لك الشكر مع أطيب المنى