عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-28-2012, 06:27 PM
 
Smile ..فَِيْ °| ضَوُءْ گِتَآپَآتِکمُ |°..] لِمْاَ ( تَگْتِپُوْنْ ) ♥ [..►



|..مَدْخَلْ..|

فَيِ لَحْضَةِ هِيَامِنْا..

[ بِالكِتَابْةَ ]

لَا نَجِدْ مَا يُعَبْرُ عَنْها

سِوُى [ القَلمْ ]

وَ تِلكَ [ الوَرقْةَ ]التْيِ

عَبْرَها

وَلَمْ يَعُدْ لَها فَائِدْةَ


|..افْتِتَاحْ..|

السَلامُ عَليكُمْ وَرَحْمَةِ الله وَبَركْاتُه

السُِؤالِ عَنْ الحَالِ قَبْلِ كُِلِ شَيء..

أَردْتُ كِتابًة هَذا المَوضْوعِ مِندُ وَقتْ

وَ الحَمْدُ لله ، اسْتَطعتُ بفَضْلهِ

وَبمْساعْدةِ صَاحِباتِ المَوُضُوعِ

"»»طلبات الخلفيات والمداخل والفواصل والاوسمه ««"

فيْ صِناعةِ لِيْ | هَده التَصامِيمُ | التَيِ تَرونَها

وشُكُر خَاصْ لــ"gharibah " لأنْها قَامَتْ بتَلبِية طَلبْي.

هَذا المَوضُوعْ لَيسَ لَهُ فِكْرةٍ مُعْيِنةٍ

لَكْنهُ خَلجَ بِعَقْلي ، فَأردتُ كِتْابَتهُ.

أَرَدتُ أَنْ يَكُونَ هَذا المَوضُوعِ تَابعِ

لــ "نَادْيِ كُتَابْ وَكَاتِبْاتْ|عِيُونِ العَربْ|"

لَكْن رأيتُ أًن هَذا المَوضوعِ لَنْ

يسَاعدْ " الأَعْضَاءَ " بِشَيءٍ

فَلِهَذا اقتَلعتُ هَذهِ الفِكْرة مِنْ رأسْي.

[سَيكُونْ هَذا المَوضُوعْ خَاصْ

لِمَنْ لهُ مَوهِبةً فَ
يْ
" الكِتْابةِ"► ]



|..كَلِمْةُ..|

نَحْنُ نَمْلكُ الإِبْدَاع ، نَمْلكُ شَيءً أسْمُه | المَوُهِبْةَ | أَوْ


|الهِوُايِةٍ | ،قَبْلِ كُلِ شَيءْ ، إِنَهْا | نِعْمةَ مِنَ [ الله ]


عَزوَجَلْ| ، لَا يَجْبُ أَنْ لَا نعْيرَ لِما مَا نَمْلكُه مِن إِبْدَاعٍ |

نَتْفَننُ | به ، مِنْ عَدْمِ اهتِمَامْ ، إنَها مِنْ أَسَاسِياتْ الاهتِمَامْ |

بِالنَفِسْ |.

|الكِتَابْة| ، هَو التَعْبيِر الوَحْيِد لِما نَخْلجُه مِنْ مَشْاعِرٍ تَفِيضُ


مِنْ |قُلُوبِنَا|.

يَجْبُ عَلى كُل مَنْ لَهُ حِسٌ وَمَيْل في |الكِتَابْةَ| ـ أَيْاً كَانَ


نَوعْها أَو تَصْنِيفُها ـ أَن يُعطْي |لِمَوهِبَتْهِ| نَوعَاً مِنْ الوَقْتِ،


لِتَنمِيتْها وَزِيادْةِ مَعْرفَتْكَ بِها.

مَهمْا كَانتْ الأُمَورِ يَجْبُ أَنْ نَكُونَ حَريِصِينَ عَلى الاهتِمَامِ


بِها..

لا بَأسْ إِن وَقَعْنا فَيْ الخَطْأ حَتْى وَلو أَكْثَرِ مِنْ مَرةٍ..يَجْبُ


أَنْ نَمْلِكَ

|الإصْرارَ| عَلى عَدْمِ الوُقُوُعِِ فَي هَذا الخَطْأ مِنْ جَدْيد، مَنْ


كَانَ لهُ العَزْمَ والإِرَادةِ عَلى تَحْقيقَ مَا يَصْبو إلَيهِ، سَينْجَحُ


|بِتَأكِيدِ|

|وَالكِتَابْةِ| كَذَلكْ، كُنْ مُؤمِنَاً بِما كَتْبتَهُ ، ـ لَرُبْما ـ قَدْ يُعْجَبُ


بِها أَي شَخصٍ..

تَقَبْل |النَقْدِ| ، أنه أَسَاسُ البِناءِ، أنْهُ أَسْاسُ لزْيادةِ وَتْنميةِ


مَوهِبَتكْ،

لَا تَكُنْ مُحْبَطَاً، لَا تَيأَسْ، تَابْع مَا أقدَمْتَ عَلِيه. فأَنْتَ مَا زِلتَ


فيْ | البِدايِةَ|

|..سُؤَالِ..|


سُؤَال خَِطِر فيْ بَالِي أَكْثَر مِنْ مَرةِ ، لرُبمَا الجَميعُ


يَتَسَاءلونَ مِثل مَا أتَساءلَ نَفسِي فِي هَذه اللَحضةِ ، لِما لِما


، أَنا أَرِيدُ الأِجَابةِ الأَنْ.

لِما ، مَا هُوَ الشْيِءَ الذْيِ َدْارَ فَيِ عَقْلكُم حَتْى تُنتُجُوا هَدهِ


الأفْكَارِ التْيِ تَفوُقِ الوَصْفِ..مَا هُوَ الشْيِء الذْيِ دَارَ فيْ


خُلدِكُم..

مَا هُوَ الشْيء الذْيِ كُنتُمِ تُفَكرُونَ بِهِ.. كَيِفَ اسْتَطَعتُم أَنْ


تُخرُجُوا هَدهِ الأفكَارِ مِنْ عُقولكُم دُونَ أنْ تَجُدوا الإلهَامِ ..

هَلْ كُنْتُم تَلقَونَ المُسَاعْدة..هَلْ كُنتُم عَل عِلمٍ بِأنَ مَا


سَتَكتُبونهُ سَيُعجِبْ بِه القُراءِ.

هَلِ كُنْتم تُؤمِنُونَ بِكِتابَتكُم ، هَل كُنتُم تملكُون موهبِةٍ الكِتابةِ


أَم كُِنتُم تَكْتبونْ لِتعبِير عَنْ ما بِدَاخِلكُم.

مَا هُوَ السَبَبْ الذي جَعلكُم تَكتبُونَ، هَلْ هيَ رَغبةَ أم تَسليةٍ


أَم حُباً للكِتابةِ..

هُنالكِ العَديد مِنْ الأُسئلة تَحتاجُ لأجوبَتكُم ، لدا لَنْ أطولَ


عَليكُم.

وأنهيِ المُوضوع بِسؤَال أخيرٍ:



..فَِيْ °|ضَوُءْ گِتَآپَآتِکمُ ..] لِمْاَ (تَگْتِپُوْنْ ) [..



|..مَخْرَجٍ..|


هُنالكَ شَيءٌ في حَياتْيِ




[أَخدَ] شَيءً مَا لم يَأخُذهُ

شَيءٌ أخْر

مِنْ [اهتِمَامٍ] وَ [حُبٍ]

بَالغِينْ،

أنْها [الكِتابْةِ]




__________________
~ الوداعُ ما هُو إلّا لِقاءٌ آخر أعزائِي.
مُدونتي، معرضي

Tumblr, @Niluver, @Ask.fm@