الجزء الذي اعجبني:
شعر ستيف بفرحة تغمره فدخل مسرعاً نحو غرفتها ليجدها تنظر اليه بحزن ، تقدم منها واحتضنها لكنها اجهشت بالبكاء وكانت تقول :
- اردت تحقيق رغبتك في موتي فلما لم تتركني بين الثلوج
شعر ستيف حينها بالحزن والقهر لكنه رفع راسها وقال :
لماذا سمي الانسان انسانا حبيبتي جولييت ؟ أليس لانه ينسى ،
نسيت من أخطأ في حقي كعمي المسكين وابنته ونسيت كل شيء عدا ان
لدي فتاة رائعه لذا ارجوكِ دعي الماضي جانبا فأنا احبك كما انتِ جولييت جوزفين .
ثم ابتسمت جولييت بدورها لتقول : وأنا احبك كما انت ستيف اندرسون .
ما رأيي؟؟
رائعة لحد فاق الخيال صراحة حبيت ستيف
|