رد: أنثى التراب كم عمراً أحتاج لأعتاد على صوتك و اتوقف عن الارتجاف في حضورك؟ حينما تسألني.... (كيف حالكِ؟) تثير زلازل الدنيا بي و تفجر كل بركان خامد في بقاع الارض...و احتاج لدقيقة استعيد بها جغرافيتي.. و اجيبك ببقايا ضحايا الحروب...(الحمد لله) كنت انتظر (اشتقتك) منذ فترة.. يبدو أنني أدمنت كوارثك الطبيعية..أيمكنني أن أزداد دلالاً و أطلب منك شهباً لهذه الليلة؟ فلتحيا اصابعك و احاسيسك لي بحب و خصوصية احب عينيك اكثر منك..امازلت تغار منهما؟
__________________ لن يكون لدينا ما نحيا من أجله.. ان لم نكن على استعداد أن نموت من أجله |