إن أسر القلب أعظم من أسر البدن، وعبودية القلب أعظم من عبودية البدن، فإن من أسر بدنه لا يبالي إذا كان قلبه مستريحا مطمئنا، ويسعى لخلاص نفسه، وأما إذا كان القلب -الذي هو الملك- رقيقا مستعبدا متيما لغير الله؛ فهذا هو الذل والأسر المحض.
"فالحرية حرية القلب،والعبودية عبودية القلب "[فتاوى ابن تيمية]
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |