{لتركبن طبقاً عن طبق} فالأحوال تتغير، فأحوال الزمان تتنقل فيوم سرور ويوم بالعكس،
وكذلك أحوال المكنة: ينزل الإنسان هذا اليوم منزلاً، وفي اليوم الثاني منزلاً آخر إلى أن تنتهي به المنازل في الآخرة . وأحوال الأبدان: من ضعف إلى قوة ثم يرجع إلى الضعف مرة ثانية، وكذلك في أحوال القلوب تارة يتعلق القلب بالدنيا ، كالمال ، فيكون أكبر همه ، وتارة بالنساء وتارة بالقصور والمنازل ، وتارة يكون مع الله عز وجل
[ابن عثيمين]
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |