عرض مشاركة واحدة
  #6417  
قديم 11-05-2012, 12:11 AM
 
لما وفد على المدينة قوم من مضر حفاة عراة
تمعر وجه النبي صلى الله عليه وسلم
لما رأى بهم من الفاقة فأمر الناس بالصدقة فقال

( تصدق رجل من ديناره من درهمه من ثوبه
من صاع بره من صاع تمره-حتى قال-
ولو بشق تمرة)
مسلم

فما هو نوع التفاعل الذي بذلته مع ما أصاب بعض المسلمين من المجاعة؟
في الحديث(
ليس المؤمن بالذي يشبع و جاره جائع إلى جنبه) صحيح الجامع
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس