عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 11-05-2012, 11:49 AM
 

وهذه بعض التحاريف التي وردت في كتاب الكافئ ( هام جداُ جداُ ) ::

عن أبي عبد الله قال » أن القرآن الذي جاء به جبرئيل إلى محمدصلى الله عليه وآله وسلم سبعة عشر ألف آية (الكافي 2/463 كتاب فضل القرآن بدون باب).قال محمد باقر المجلسي عن هذه الرواية » موثقة« (مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525) فهل لا يزال الشيعة يتذرعون – تقية – أنهم لا يسلمون بكل ما في الكافي بعدما نص المجلسي على صحة سند هذه الرواية
عن أبي عبد الله قال "
وإن عندنا لمصحف فاطمة، وما يدريهم ما مصحف فاطمة. قلت: وما مصحف فاطمة؟ قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد. قلت: هذا والله العلم، قال: إنه العلم وليس بذاك، ثم سكت ساعة ثم قال: أن عندنا علم ما كان وعلم ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة… ما يحدث بالليل والنهار: الأمر بعد الأمر والشيء بعد الشيء" (الكافي 1/184 كتاب الحجة: باب فيه ذكر الصحيفة والجفر والجامعة ومصحف فاطمة).

عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس. فقال أبو عبد الله: كف عن هذه القراءة . إقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم، فإذا قام القائم قرأ كتاب الله عز وجل على حده. وأخرج المصحف الذي كتبه علي. وقال: أخرجه علي إلى الناس حسن فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم. وقد جمعته من اللوحين. فقالوا: هوذا عندنا مصحف جماع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه. فقال: أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدا. إنما كان علي أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه" (الكافي 2/463 كتاب فضل القرآن بدون باب).


عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال "دفع اليّ أبو الحسن مصحفا وقال: لا تنظر فيه. ففتحته وقرأت فيه: لم يكن الذين كفروا" فوجدت فيها اسم سبعين رجلا من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم" قال: فبعث إليّ: إبعث إليّ بالمصحف" (الكافي 2/461 كتاب فضل القرآن بدون باب).


عن أبي جعفر أنه قال " ما يستطيع أحد أن يدعي أن عنده جميع القرآن كله ظاهره وباطنه غير الأوصياء" (الكافي 1/178 كتاب الحجة – باب أنه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة).



:: هكذا نزل جبريل بهذه الآيات على محمد صلى الله عليه وآله وسلم

عن أبي جعفر أنه قيل له » لماذا سمي أمير المؤمنين؟ قال: الله سماه، وهكذا أنزل في كتابه ( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم وأن محمدا رسولي وأن عليا أمير المؤمنين« (الكافي 1/340 كتاب الحجة. باب نادر).
عن أبي عبد الله قال ( ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي وولاية الأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما) قال: هكذا نزلت « (الكافي 1/342 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
وعن أبي عبد الله قال ( ولقد عهدنا إلى آدم من قبل كلمات في محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة عليهم السلام من ذريتهم فنسي ) قال: هكذا والله نزلت على محمد« (الكافي 1/344 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن أبي جعفر قال نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا ]بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله في علي بغيا[ (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن جابر قال » نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا ( وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا في علي فأتوا بسورة من مثله « (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن أبي عبد الله عليه السلام قال » نزل جبرئيل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الآية هكذا ] يا أيها الذين أوتوا الكتب آمنوا بما نزلنا في علي نورا مبينا [ (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).


علق المحقق قائلا » ليست هذه الآية في المصحف«. ولم ينتبه الى أن الآية مركبة من آيتين.
عن محمد بن سنان عن الرضا عليه السلام قال ] كبر على المشركين بولاية علي ما تدعوهم إليه يا محمد من ولاية علي. هكذا في الكتاب مخطوطة« (الكافي 1/346 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن أبي عبد الله قال ] سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية علي ليس له دافع[ قال: هكذا والله نزل بها جبرئيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله وسلم « (الكافي 1/349 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن أبي جعفر قال » نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله وسلم هكذا ] فبدل الذين ظلموا آل محمدا حقهم قولا غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا آل محمد حقهم رجزا من السماء بما كانوا يفسقون« (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن أبي جعفر قال » نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا ] إن الذين ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم طريقا إلا طريق جهنم[ ثم قال ] يا أيها الناس قد جاءك الرسول بالحق من ربكم في ولاية علي فآمنوا خيرا لكم وإن تكفروا بولاية علي فإن لله ما في السماوات وما في الأرض[ (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن أبي جعفر عليه السلام قال » هكذا نزلت هذه الآية ] ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به في علي لكان خيرا لهم[ (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن أبي عبد الله عليه السلام قال ] قل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون[ فقال: ليس هكذا هي. إنما هي (والمأمونون) فنحن المأمونون« (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن أبي جعفر قال » نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا ] فأبى أكثر الناس بولاية علي إلا كفورا[ ونزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا ] وقل الحق من ربكم في ولاية علي فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، إنا أعتدنا للظالمين آل محمد نارا [ (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن أبي عبد الله ] هذا عطاؤنا فامنن أو أعط بغير حساب. وهكذا هي في قراءة علي عليه السلام« (الكافي 1/364 كتاب الحجة. باب في معرفتهم وأوليائهم والتفويض إليهم).

هذه الآيات عندهم منزلة ::سأل أبو الحسن الماضي أبا عبد الله في قوله تعالى {لا أملك لكم ضرا ولا رشد} قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دعا الناس إلى ولاية علي فاجتمعت إليه قريش فقالوا: يا محمد إعفنا من هذا. فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم » هذا إلى الله ليس إلي« فاتهموه وخرجوا من عنده. فأنزل الله ] قل إتي لا أملك لكم ضرا ولا رشدا. قل إني لن يجيرني من الله إن عصيته أحد ولن أجد من دونه ملتحدا إلا بلاغا من الله ورسالاته في علي.
قال أبو الحسن الماضي » هذا تنزيل؟ قال: نعم. ثم قال توكيدا: (ومن يعص الله ورسوله (في ولاية علي) فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا) (الكافي 1/359-360 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
فهذا تحريف واضح. إذ سأله بعد هذه الإضافات: أهذا تنزيل؟ قال: نعم. وهكذا صوروا الصراع بين قريش ومحمد صلى الله عليه وآله وسلم على ولاية علي لا على الشرك.
قال أبو الحسن ] فاصبر على ما يقولون واهجرهم هجرا جميلا. وذرني والمكذبين (بوصيك) أولي النعمة ومهلهم قليلا« قال أبو الحسن لأبي عبد الله: إن هذا تنزيل؟ قال نعم « (الكافي 1/360 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
عن أبي جعفر عليه السلام قال ] أفكلما جاءكم (محمد) بما لا تهوى أنفسكم (بموالاة علي) فاستكبرتم ففريقا (من آل محمد) كذبتم وفريقا تقتلون[ (الكافي 1/346 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
وهذه من الأدلة على التمادي في الكذب. فإن الخطاب في الآية موجه إلى اليهود الذين كذبوا فريقا من الأنبياء وقتلوا فريقا آخر. فصار استنكار الله على اليهود لأنهم لم يؤمنوا بأن عليا هو الإمام بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم.

وهل كل هذا موثق نعم ولكم الدليل بالوثائق ::


ونشاهد بعض الوثائق
ان شاء الله



يُتبع.........
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس