كن أسداَ يروى أن رجلا أرسل أبنه في تجاره فلما كان في الطريق مر بثعلب كبير السن ..... لا يكاد يستطيع الحركه فوقف عنده يفكر في أمره ... ثم قال في نفسه كيف يرزق هذا الحيوااان الضعيف ؟؟ ما أظن الا أنه سيموت جوعا . وبينما الشاب على هذا الحال أقبل أسد كبير يحمل فريسته وجلس بالقرب من الثعلب فأكل منها ما شاء ثم أنصرف فتحامل الثعلب على نفسه ووصل الى بقايا الفريسه وأكل منها حتى شبع عندئذ قااال الشاااب في نفسه ان الله يرزق المخلوووقات جميعا فلماذا أتحمل مشاااق السفر وأهوال الطريق..... فعدل الشاب عن سفره وعاد الى ابيه وقص عليه ما رأى ولكن والده قااال له ،،، أنت مخطئ يا بني فأني أحب أن تكوووون أســــــــــــــــدا تأكل الثعالب من بقااااياك،،،،،، لا أن تكووون ثعلبا تنتظر يقااايا الأســـــــــــــــــــــوود،،،،،
...
__________________ صمتي .. لا يعني رضاي ..! وصبري .. لا يعني عجزي ..! وابتسامتي .. لا تعني قبولي ..! وغيابي .. لا يعني غفلتي ..! ......وعودتي .. لا تعني وجودي ..! وحذري .. لا يعني خوفي ..! وسؤالي .. لا يعني جهلي ..! وخطئي .. لا يعني غبائي ..! معظمها جسور .. أعبرها لأصل إلى القمه.... |