من هداية الله للعبد استماعه للكلم الطيب ومبادرته للعمل الصالح به {فبشر عباد*الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوالألباب} وكان أبوعمرالمقدسي لايسمع دعاء إلا ويحفظه ويدعو به، ولا حديثا إلا وعمل به،ولا صلاة إلا صلاها[السير] قال النووي: ينبغي لمن بلغه شيء في فضائل الأعمال أن يعمل به ولو مرة واحدة ليكون من أهله
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |