قنت صلى الله عليه وسلم شهرا يدعو على مشركين غدروا بأصحابه فقتلوهم، وقنت يدعو بنجاة قوم من المستضعفين. ففي القنوت عندالنوازل اقتداء به عليه الصلاة والسلام، ونصرة للمظلومين،وتقوية لرابط الأخوة. يتأكد استحبابه في الفجر والمغرب، وليس له صيغة معينة،بل يدعو بما يناسب النازلة دون إطالة يقنت الإمام بجماعة المسجد وكذلك المنفرد والمرأة في صلاتها
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |