اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوريانا
حططت برحالي على وادي كشفت فيه الرياح عن كل جراحي..
إنكسار يليه إنكسار..
وأنا بين الصمود أنهار!
إن كان لي ذكرى فقد صارت ثقيلة بدموع حبيسة..
وإن كان لي ألم...
فإنه يقتلني في اليوم مئة مرّه..
أيسهل على الإنسان أن يتمنى الموت..
أم الموت يسهل عليه إختيار الإنسان!؟
عذرا قلمي..
لكنني اليوم تجرّعت من المرار كؤوس..
ومن اليأس والخيبات ما لم تحمله الرؤوس..
أسفة قلمي..
قلت لك مرّه إن هناك شعورا ننصاع له
ويكون قرارا لا مصير..
أما اليوم فقد صار هذا الشعور هو المصيــــر!
عذرا..
فإني أرفع الراية البيضاء..
لأقولها بالفصيح..
أنا أستسلم..
أستسلم
أستسلم!
ولما الاستسلام لوريانا..!!! لماذا لا نحاول ...ونحاول حتي نبلغ مبتغانا..!! شكرا لشخصكِ ولقلمكِ