آلحيآةَ آلآ قصصةُ !
من ترآبّ . . على ترَآبُ . . آلىَ ترآبُ ..!
.., ثمُ حَسآبْ ..فثُوآبً ..أوّ عقآبَ ،
فَ عشُ حَيآتكَ للهّ ,تكنُ آسعدُ خلقُ اللهَ
لو يعلُمَ المُصصلّيُ مآيغششآهٌ منُ الرَحممّة ،
عندَ سُجودُه لمّآ رٌفعّ رَأسهُ . . . !
__________________
آسفة لا اقبل صداقة جنس آدم |