اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب النهاري
مابك ياهذه تتمنين الرصاص وتتمنين الموت فهل سامتي حبي
ام ان الشوق في قلبي لم يعد يكفيك
انتظري فهناك شوق آخر محبوس في داخلي لم اظهره لك
مازلت اراتب اوراقه
واعد حروفه
فانافي نهاية القصيدة وضعت ملامح الطريق التي ستمشي عليها
من دون اشواك ومن دون عناء ستصلي إلى قلبي
فلا تتمني الموت يكفيني موت بين الكلمات ..
تقبلي ردي المتواضع لك خالص التقدير ... |
نخطأ أحيانا..
إذا منحنا شوق الكلمات إلى من لا يستحقــّها..
فهل ستصدّق أن ما آماتك هنا..
قتل غيرك من " الضحك والاستخفاف"!!
هكذا الآنثى..
خيارها الأول " العطاء"
وإذا ما قابل أحدهم صدق مشاعرها بإستخفاف..
عندها يكون خيارها الثاني.. " التخلّي"!
شكرا لتواجدك غالب..
وشكرا لفيض قلمك..