لو قدّر للإنسان أن ينظر إلى عظمة الله تبارك وتعالى في الآفاق والأفلاك أو في النفس؛
لرأى جوانب من عظمةٍ لا يملك حيالها إلا أن ينطق باسمه العظيم مسبحًا حامدًا،
ذاكرًا شاكرًا،
سبحان الله والحمد لله،
ولا إله إلا الله والله أكبر.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |