كتب عمر بن الخطاب إلى ابنه عبد الله رضي الله عنهما في غيبة غابها أما بعد فإنه من اتق الله وقاه ومن اتكل عليه كفاه ومن شكر له زاده ومن أقرضه جزاه فأهل التقوى أهل الله فاجعل التقوى عمارة قلبك وجلاء بصرك فإنه لا عمل لما لانية له ولا خير لمن لا خشية له
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |