قال الشيخ عبد الرحمن السعدي : من كان عند ورود الشبهات يثبت إيمانه ولا يتزلزل
ويدفعها بما معه من الحق وعند ورود الشهـــــوات الموجـبة والداعية إلـــى المعاصــــي والذنـــوب، أو الصارفة عن ما أمر اللّه به ورسوله يعمل بمقتضى
الإيمان ،ويجاهد شهوته، دل ذلك على صدق إيمانه وصحته . ومن كان عند ورود الشبهــات تـؤثر في قلبه شكا وريبا ، وعند اعتراض الشهوات تصـرفه
إلى المعاصـي أو تصدفه عن الواجبــات ، دلَّ ذلك على عدم صحة إيمانه وصدقه. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |