أعّتدتُ يَومِياً
أن أسّتَيِقذ صَبآحاً
أتَوضّأ وأصّلي فَرضّي
وَ أسّتَعد للذَهآب إلىٰ المَدرسّة
لَگن قّبل أن أخّرُج
أتَجِه إلىٰ حُجرة الحَبِيبة وأقَبل جَبيِنهآ
فَترفع يَدّهآ يَدهَآ إلىٰ السَمَآء وتَدعي لي بالتَوفيِق
فمَآ أدّرَآني
قَد يَگون آخر يَوم لي بِهَذه الدّنِيا
" اللهّم أحّسن خَآتِمَتي " |