رد: تمادى المرار في حياتي فأصبحت لا أرى ولا أسمع إلا صوت المعول يجتاح أحاسيسي الفطرية قادم من بعيد ولا يحمل معه إلا سموماً فكرية في ظل التباهي بالانتهاكات والرقص على جروح ذلك المعول عن جد أم دعاء واللهي صورتك رجعتنا لعهد نازل الملائكة رحمها الله والتصوير البليغ للألم والثورة بنفس الوقت بارك الله فيكي وكتير استلذذت حقيقة بما كتبتي |