افتحو الطريييييييييييييق
جون يجلس في الحديقه يتأمل الأغبياء أقصد الأشجار ويفكر في ميكو وأخر لقاء لهم واخر ما قالته له :
ميكو بابتسامة وهي تضغط على يده:ابتسم.. فانا لم الحض ابتسامتك حتى الان
جون : ليت الأبتسام بتلك السهوله ولكن لجلكي أبتسم ولا أبالي
فتظهر أبتسامه صغيره كما لو كانت شق يشق طريق في صخره ليصبح أبتسامه كبيره مفعمه بالحيويه والشباب
|