جون يجلس وحيدا كما سابق عهده فيتنهد بحزن :
تماما كالأيام الخوالي
تماما كما ماضي المحزن
بلا أحد اعيش على زكرى الأحباب واندب حظي
يبدو انني لابد من ان اقبل الواقع كما هو لابد من ان اعيش في مملكتي وحيدا وان لاأحاول فلن أفلح في أيجاد من يبقى معي الى الابد ولو مثلت مليون شخصيه ففي حياتي الواقعيه لا يحب أبي ان اخطلت بالاخرون وبعدني عن أصدقاء بسبب مقاماتهم أو مهن أبائهم ياله من عنصري
واخرون لأسباب أخرى أجل هو هكذا معقد من ناحية الأصدقاء لا يريد أن يكون لي علاقه بأخرون لمى
لمى أنا أندب حظي أحيانا كثيره بسببه
لكن لا يهم فلن أنساهم ماحييت سيبقون بداخلي وسأحاول مستقبلا أن أراهم كما أفعل ولو سيرا على الأقدام
فيضحك ضحكه عاليه بجنون
ويتذكر حينما كان يسير مسافات طويله لأجل الأصدقاء دون ان يعرفو بهذا
وهم يظنون انه مقصر
لكن أباه كان عندما يعلم ان على اتصال بصديق يمنع عنه الأموال لكي لايستطيع الذهاب لهم
فيسير على أقدامه حتى تتورمان ليذهب اليهم ويلبي ندائاتهم
ولايهمه ان كانو يظنون انه مقصر في حقهم فهو يحاول أرضائهم
ليت تلك الايام تعود
أشتقت لورم القدمين
هههههههههههههههههههههههههه
أشتقت لتمزق حذائي وعقاب أبي لي بعدم شراء جديد
يا فتى هذا جزاء أن تفعل جميل بأصدقائك يتمزق حذائك <<<< أب بلا قلب <.<"
يكفي رجوع للخلف
أعتدت الأمر على أي حال
أعتدت الوحده لكثرة الفراق
فلا يهم
|