 | |  | | وجدت أن السعادة الحقيقية
محلية الإنتاج ...
غالباً لا يمكن إستيرادها
من الخارج ...
وإن حصل ذلك فكل الذي
جلبناه إنما هي نشوة مؤقتة
أو بهجة عابرة ..!!
أما السعادة التي تفيض
على قسمات وجوهنا
فلا منبع لها ... إلا القلب
وهذا الكوخ الصغير الذي
هو مقر أفراحنا ...
أخبرنا من خلقه واوجده
بإن السبيل الحق لطمأنينته
وهناءته واستقراره
في ذكر من أوجده وصوره
ألا بذكر الله تطمئن القلوب | |  | |  |
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |