" إيريك "
إبتسمت لها كانت ظريفة للغاية ... لكن الوحش لم يكن ظريفاً آبداً ... كانت آغصان الآشجار هي من إستطاعت آن تحجب ناظريه عنا .. لكنه بدأ بتحطيم كُل مايراه آمامه
"إيميليا "
توقفت في مكان حينما شعرت بيد شخصاً ما تُمسك بكتفي ... آغمضت عيناي بقوة وحالما إستدرت لمواجهة ذلك الشخص لم يكن لها آثر
همست لنفسي : لقد كُنت آتخيل وحسب
لكن هُنالك آصوات آخرى صوت تحطيم .. وعويل
إبتسمت وفرقعت آصابعي : وآخيراً جاء وقت المرح
توجهت نحو مصدر ذلك الصوت وكان وحشاً يدمر كُل ما حوله
إقتربت مِنه وصرخت عليه " آيها الآحمق الهمجي .. آلاّ تستطيع النظر إلي ؟؟ "
|