" إيريك "
حدقت في ذلك الوحش قليلاً لم آستوعب ما يحدث آمامي إلاّ عندما نبهتني تلك الفتاة بسؤالها
آجبتُها وعيناي لا تُفارقان الوحش وإحدى يداي تضغط على الخريطه حتى انعجنت في يدي
" لقد كانت صــ ... تراجعت وقلتُ انها تدرس معي في المدرسه ذاتها ..
في تلك اللحضه تآملت الوحش الذي رفع إيميليا وضغط عليها بذراعيه حتى صرخت
تآملت الفتاة التي تُدعى هيكاري للحظات وهمست لنفسي : هذا مستحيل لايمكنني مساعدة إيميليا وترك هذه الفتاة هُنا ...
نبهني صوتها الذي سآلني من جديد : الا يُمكننا مُساعدتها ؟؟
إبتسمت لها وقلت : لا آظن ذلك
|