"إيريك "
توقفت آستريح في مكاني فلقد تعبت من البحث عن هيكاري ... لكنني شعرت بها تحتضنثني من خلفي وتقول بكل سعاده آنها سعيده برؤيتي .. شعرت بوجهي يحمر خجلاً من تصرفها الغريب .. ابدعتها عني وقلت بهدوء .. آين كُنتي .؟؟
لكن سعادتي لم تكتمل حين رآيت الوحش بقربنا ... صرخت على الوحش لعله قد يفهم ما آقول : آيها الوحش آبتعد عنا ماذا تُريد ؟؟
"إيميليا "
تمالكت آعصابي عندما رفض ذلك الآبله آن يكون خادمي... فرقعت آصابعي ... وآنا آنوي آن آجعله يبكي ويصرخ ويترجاني للصفح عنه
قلت له بغضب : قف وآنت تُحدُثني ثانياً آنا لن آرحمك يا هذا
إتخذت وضعية القتال في التايكوندوا ....
|