البارت الجديد : آآآسفة على التأخير : جيم : إذن هيا لنعد إلى المنزل إدوارد : يالكم من أصدقاء . الجميع : هههههههههههههههه إدوارد : لم أقل شيئا يدعوا إلى الضحك صحيح ؟! جيم : ما ألطفك وأنت غاضب إدوارد : وأنت مزعج بكل حالاتك . ماك: هيا يا رفاق قبل أن تقوما بقتل بعضكما البعض . إدوارد : لا مانع لدي في ذلك . إليزابيث : رائع أنتما الآن تشبهان والداي . آلين & ماك & ساندي : ههههههههههههه . آلين بصوت متقطع من الضحك : أجل أنتي محقة . جيم بلطف يحمل في ثناياه غضب دفين : لا يمكنكي أن تشبيهني بهما فشقيقك هو البادئ . إليزابيث : إنهما والداي فما العيب بهما ؟ جيم بتوتر : لا , لا شيء إنهما رائعان . إدوارد : لكن ماذا تعنين ؟ هل يتشاجران كثيراً ؟ ماك : عليك أن ترى ذلك بنفسك إدوارد : إذن لنعد إلى المنزل جيم : وكأننا لم نقل هذا للمرة المئ.............. لم يكمل جيم كلامه حيث قامت إليزابيث بجحره . في السيارة : إدوارد : لدي رغبة في النوم , الحقيقة أشعر بأنه لا يمكنني أن أبقي عيناي مفتوحتان . آلين بقلق : آدي هل أنت بخير ؟ إدوارد : لا أدري . جيم : هل تريد منا أن نأخذك إلى أكاهيكو ؟ إدوارد : لا فقط دع السائق يسرع إلى المنزل . جيم : كما تأمر يا صديقي , أيها السائق هل سمعته ؟ السائق : أمرك . إليزابيث : هذا يسمى إنتحار . آلين : عليك أن تبطئ الآن . ماك : من الجهة القانونية أنتم سوف تحبسون لمدة أسبوع ولكن نحن لدينا حالة طارئة وعلينا أن نعود إلى المنزل بسرعة . جيم : أجل لدينا حالة طارئة ها ؟ أنت تقصد أنك سعيد لإن ساندي ملتصقة بك من الخوف . إنتبهت ساندي على كلام جيم فابتعدت عن ماك بسرعة وهي تشعر بالخجل . ماك بإنزعاج : جيم أنت موقوف بتهمة الإزعاج . إبتسم إدوارد بوهن بينما ضحك البقية على ردة فعل ماك . بعد عدة دقائق : جيم : لقد وصلنا . آلين : من الجيد أننا على قيد الحياة . إليزابيث : هذه هي المرة الأخيرة التي سوف أركب بها معك يا جيم . جيم : ماذا ؟ لا , لا تقوولي ذلك آدي كان بحاجة للعودة إلى المنزل بسرعة صحيح آدي . إدوارد بصوت لا يكاد يخرج : ب ... بلى. جيم وآلين بقلق : آدي . جيم : هل أنت بخير . آلين : سأحضر أبي وعمي تشاد . وبعد مدة: أمسك كل من ستيف وتشاد إدوارد وأدخلوه إلى غرفته التي كان يقيم بها قبل مجيء والديه . روز : طفلي هل أنت بخير ؟ إدوارد : أ .... أجل .. يا أمي . تشاد : يقول الطبيب أكاهيكو أن هذا أمر متوقع ويقول أن نتركه يرتاح الآن وهو سوف يأتي في المساء . روز : أنا سوف أبقى بقربك يا طفلي لا تخف . جيم : طفلي !!! لقد أكمل ال 19 من عمره منذ عدة أشهر هو لم يعد طفلاً . روز بغضب طفيف : إنه ابني وسيبقى طفلا في نظري هل لديك مانع ؟ جيم : لا وهل أستغني عن حياتي ؟ روز : عزيز ...... إنه نائم . ستيف : هيا ليخرج الجميع حتى لا توقظوه . الجميع : أجل هيا . تشاد : روز أيقظيه على الساعة الخامسة مساءاً لكي يتناول العشاء ويأخذ دواءه . روز : بالطبع . إليزابيث : ما رأيك أن تقومي أنتي بإعداد العشاء يا أمي أنا وآلي يمكننا العناية به ومراقبته . آلين : أجل هذا يبدوا جيداً . روز : ولكن ...... لا بأس . آني : لكن لماذا يده مصابة ؟ إلتفت الجميع إلى كف يده اليسرى التي كانت ملفوفة بضماد كان يبدوا أنه قد تم وضعه حديثا , ثم نظروا إلى بعضهم البعض بنظرة تعني لا نعلم إلا ماك الذي بقي ينظر إلى يده ويحدث نفسه . ماك :" لا من أن الأمر سيكون صعبا عليك أليس كذلك ؟" غادر الجميع الغرفة بعدها إلا إليزابيث وآلين . آلين : سيكون بخير صحيح ؟ إليزابيث : أجل طبعا سيكون كل شيء على مايرام . إبتسمت آلين بخفة . لنذهب إلى الطابق السفلي حيث يجلس البقية : جيم : أنا سوف أعود إلى المنزل الآن . ستيف : ألن تبقى إلى أن يستيقظ إدوارد . جيم : لا , لا أظن أنه بحاجة إلي الآن . تشاد : بكل حال سوف نخبرك بالمستجدات .. جيم : أجل بالطبع سنبقى على تواصل . ماك : إنتظر يا جيم سوف أوصلك بطريقي . آني : سوف تذهبون أنتم أيضا ً. ماك : أجل يا خالة فأنا علي أن أعيد ساندي إلى منزلها ومن ثم لا يجوز أن أسمح ل جيم بالركوب مع سائقه المجنون ذاك . جيم: ألا يعجبك ؟ ماك : لا . جيم : إذن إتصل على أبي وأخبره بذلك حتى يسمح لي بالقيادة مجدداً . ماك : لا علاقة لي بين أب وابنه والآن هيا . ساندي & جيم : هيا بنا . في السيارة : جيم : أرى أنه من الأفضل أن نأخذ آدي في نزهة حول المدينة غداً . ساندي : إنها فكرة جميلة . ماك : ولما لا إن كان بخير . جيم : علينا أخذه إلى البحر و السد وكل الأماكن التي يحبها . ساندي : أنت محق . ماك : لماذا توافقين على كل كلمة يقولها هذا الأهوج ؟ جيم : هل أشتم رائحة الغيرة هنا ؟ ماك : ولماذا علي أن أغار منك ؟. جيم : لا أدري ربما لإنك سمعت أنني كنت أنوي إختطاف ساندي قبلك . ماك : لا تقل لي أنك لازلت تفكر بذلك حتى الآن . جيم : لا فأنا لدي إليزابيث يا ذكي . ساندي بخجل : أنت يا ماك كيف علمت بلأمر ؟ ماك : هذه هي الحقيقة لهذا السبب حضرت ذلك الحفل وظهرت أمام الجميع وبليلة نفسها قمت بتقديم خاتم الخطبة لك . ساندي : إذن أنا مدينة لجيم بذلك . جيم : هههه أجل ماك : أنتما الإثنان حرف واحد وأقوم بقتلكما . ساندي : قتلنا ؟!! هل ستقوم بقتل مخطوبتك ؟ جيم : لو أخبرتك بمشاعري وقبلتها لكنت بخير الآن يا ساندي . ساندي : أنت محق . ماك : جييييييييييييييييييييييييييييييييم !!!!!!!!!!!!!!! جيم : إهدء يا رجل نحن نمزح فقط , ثق بي لا أفكر بأي فتاة أخرى غير إليزابيث . ماك بشر : سأخبر إليزابيث بحديثكما الصغير هذا . ساندي : لا تكن حقودا هكذا يا ماك . ماك : لا أنا لست حقودا يا ساندي إلا عندما يتعلق الأمر بك . جيم : احم كأنني هنا قم بمدحها في مكان آخر . ماك : لماذا لا تكمل طريقك سيرا على الأقدام ؟ ما كان علي أن أحضر مغفلا مثلك معي . جيم : آسسف إتفقنا أنا آسف ماك : إذن لن أسمع صوتك طوال الطريق . جيم : بكل حال لم يتبقى إلا القليل . في منزل ستيف : آني : دعيني أساعدك يا روز . روز : لا داعي يا عزيزتي , أتعلمين أنا سعيدة بإعداد العشاء فإدوارد سيتناول منه أخيرا لقد إشتقت إلى وجود إبني معي يا آني حقا , أتمنى أن أفعل له كل شيء يحتاجه . آني بإبتسامة : لقد إستعدته الآن وبإذن الله لن تفقديه مجدداً . روز : أجل , شكرا لكي آني . غادرت آني المطبخ وتوجهت إلى زوجها وشقيقه تشاد : لكن متى حدث ذلك يا أخي ؟ ستيف : ليلة أمس , وما إن تتحسن صحة إدوارد حتى أتصل بالشاب لأجعله يأتي لكي تروه . تشاد بشيء من الإنزعاج : حسنا يا أخي . ستيف : هل هنالك شيء ما ؟ تشاد : لا أبداً , إسمح لي بأن أسير قليلا في الخارج. ستيف : بالطبع تفضل . آني : ماذا حدث ؟ ستيف : لا أعلم لقد كان كل شيء على ما يرام قبل أن أخبره أن ريتشارد يريد أن يأتي بأسرع وقت ممكن . آني : ما كان عليك أن تخبره بهذا الآن أنت تعلم أن وضع إدوارد يسيطر على تفكير الجميع هنا . ستيف : أجل أنتي محقة يا آني ولكن .................. لنتركهما في جدالهما ولنذهب إلى غرفة آدي : آلين : منذ اليوم ستنامين معي في غرفتي يا إليزابيث . إليزابيث : أجل . إبتسمت الفتاتان لبعضهما البعض ولم تشعرا بأن إدوارد قد إستيقظ. إدوارد : مممم أتمنى أنني لا أفسد لحظات صداقتكما الجميلة هنا . آلين بسعادة : آدي لقد إستيقظت ؟! إدوارد : وهل يفترض بي البقاء نائماً ؟ إليزابيث بغضب : إما أن تجيب بطريقة جيدة أو أصمت . إدوارد بخوف : ألست أنا هو أخاك الأكبر . إليزابيث : في العمر ولكن ليس في العقل . إدوارد : رائع نحن لم نتقابل إلا قبل الأمس وبدأنا بالشجار . إليزابيث : أنت البادئ . إدوارد : ما رأيك لو بدأنا مرة أخرى j إليزابيث : إتفقنا . إدوارد : جيد . إليزابيث : أنا إسمي إليزابيث في 17 من عمري أختك الصغرى . إدوارد : تشرفنا يا أختي . آلين: هههههههههههه هل أنتهت مشكلتكما بذلك . إدوارد & إليزابيث : أجل . نظرت إليزابيث إلى إدوارد بنظرة غامضة ولكنها سرعان ما أبعدتها ورسمت على شفتيها إبتسامة جميلة . في تلك الأثناء دخل تشاد إلى الغرفة : تشاد : أرى بأنك إستيقظت يا بني . إدوارد بقليل من التوتر : أجل يا .... أبي . تشاد : جيد , وأنتما لماذا لم تخبرانا بذلك ؟ آلين : لقد ...... إليزابيث : نسينا .... تشاد : لا بأس , لماذا لا تنزل إلى الأسفل للجلوس معنا إذا ؟ إدوارد : أنا ... لم أستيقظ إلا قبل عدة دقائق . تشاد : حسنا إذا نحن بإنتظارك بكل حال العشاء معد , هيا إليزابيث وآلين ساعدا في وضعه على المائدة . إليزابيث & آلين : أمرك . وغادرتا ليغادر تشاد بعدهما . نهض إدوارد من سريره لينظر في أنحاء الغرفة وقعت عينه على هاتفه النقال أخذه ثم عاد للجلوس على سريره وهو يقلب بين تلك الأرقام حتى وصل إلى رقم جيم إدوارد : هل أقوم بإزعاجه ؟ غريب لماذا عاد إلى منزله في المشفى لم يكد يود أن يتركني للحظة , هل يعقل أنني أغضبته بتصرفاتي تلك أرى أنني مجرد أحمق ؟ ومع ذلك فهو المزعج هنا . تنهد إدوارد بعدها وبدء ينظر في صور هاتفه وقد وجد أن معظمها إن لم يكن كلها كانت صوره مع جيم منذ أن كانا طفلين صغيرين وحتى أن أكملا ال19 عشرة من عمرهما , وقد وجد بعض الصور لآلين وحدها في هاتفه , وكأنه كان يلتقط لها هذه الصور من دون أن تعلم . سرح إدوارد في تفكيره إلى أن قطعه صوت طرق الباب : روز : بُني إدوارد هيا العشاء جاهز . إدوارد : أنا قادم . نهض إدوارد بتثاقل ونزل إلى الأسفل بعد أن وضع الهاتف بجيبه . ستيف : حمدا لله على سلامتك يا إدوارد . إدوارد بإبتسامة : شكرا لك يا عمي . تشاد : حسنا هيا لنتناول الطعام . آلين : عمي محق فأنا جائعة . إدوارد : ولكن أنا لست ............ روز : عليك أن تتناول الطعام من ........ إدوارد : من أجل الدواء صحيح ؟ تشاد : أجل . إدوارد : حسنا , لا بأس . وبعد مدة : إدوارد بإبتسامة : أظن أنني كنت سأندم إن لم أتناول الطعام . روز بسعادة : هل أعجبك ؟ إدوارد : بالتأكيد أنا مستعد لتناوله كله في المرة القادمة دون إعتراض . روز : هذا جيد . إبتسم كل من تشاد و إليزابيث فكلاهما يعلمان ما الذي عنته روز بسبب ما حدث مع إبنها لقد كانا يعلمان أنها كانت تبكي كل ليلة بمفردها في غرفته وهي تضم صورته ولكنها دائما كانت تحاول ألا تظهر ذلك لهما حتى لا تشعرهما بحزنها ولا سيما زوجها الذي أصيب بنوبة بعد تلك الحادثة وربما كانت دائما تخرج من المنزل مع صديقاتها حتى لا تؤرقها ذكرى ابنها التي كانت تراه في كل زاوية من زوايا المنزل وحتى لا يأخذها تفكيرها بأنه قد مات من الجوع أو البرد أو أصابه أي مكروه وهو بعيد عنها . روز : حسنا لقد حان موعد أخذك الدواء . إدوارد : أمرك . ستيف : من الجيد أنه يطيع شخص ما . تشاد : أنت محق . أخفض إدوارد رأسه بينما إبتسمت روز بسعادة بالغة . تناول إدوارد دوائه ثم بدء الجميع بالتحدث مع بعضهم البعض ولكن الغريب بلأمر أن تشاد وروز لم يتشاجرا خلال تلك الجلسة قطع ذلك صوت رنين هاتف إدوارد آلين : إنه جيم . إدوارد : وكيف علمتي ذلك ؟ آلين : أنت وضعت له هذه النغمة المميزة . إدوارد : حقا ؟! آلين : أجل . تشاد : إسئل لاحقا أجبه الآن . إدوارد : أجل صحيح . جيم :مرحبا إدوارد : أهلا جيم . جيم : يسعدني أنك بخير هل أتى أكاهيكو لكي يعالجك . إدوارد : لا فقد إعتذر وطلب مني أن ألتزم بتناول الطعام والدواء وإن تكرر ما حدث اليوم أذهب إليه وأخبره بذلك . جيم : جيد , ممم بكل حال أردت أن أطمئن عليك فحسب . إدوارد : شكرا لك يا صديقي , ولكن لماذا لم تبقى عندما كنت فاقدا للوعي ؟ الحقيقة لقد إعتقدت بأنني سأراك أنت أولاً عندما أستيقظ . جيم : أنا آسف ولكن كان علي العودة ومن ثم أنت مع والديك لذلك لست بحاجة إلي . إدوارد : لم يكن هذا كلامك بالمشفى هل أغضبتك ؟ جيم : قليلا فقط ولكن أنا لم أغادر بسبب هذا بل لإنني لم أرد أن نتشاجر أكثر من ذلك و تكرهني . إدوارد : أنت مخطئ فأنا ...... أُحب تصرفاتك وأحب إزعاجك أيضاً . جيم : حقاً ؟ إدوارد : أجل . جيم : إذن سأكون هنا منذ صباح الغد . إدوارد : حسنا سأكون بإنتظارك . ستيف : إدوارد أريد التحدث بموضوع مهم هلا أتيت . إدوارد : حاضر يا عمي . جيم : أراك غدا إذا . إدوارد : أجل إلى اللقاء . جلس إدوارد بجانب والده وقد كان الجميع جالسا . إدوارد : ما الأمر ؟ آلين : ما الأمر ؟ بدأت أشعر بالخوف . ستيف : لا , لا تخافي يا عزيزتي إنه أمر جيد وسيسعدك . آني : دعنا ندخل في الموضوع مباشرة يا ستيف . ستيف : أجل , آلين لقد أتى شاب ما وتقدم لخطبتك . آلين بصدمة : ماذا ؟ إليزابيث : كيف .... أعني من يكون ؟ ستيف : إنه مدير إحدى أكبر الشركات عمره هو 24 عاماً واسمه هو ريتشارد . آلين : أنا لا أريد . ستيف : لا يمكنكي أن ترفضيه قبل أن تريه يا عزيزتي . آلين : ولكن يا أبي .............. ستيف : من دون لكن يا آلين , ريتشارد سوف يأتي غدا سنراه جميعا ثم سوف نقرر . آلين : لا يحق لأحد ما أن يقرر ذلك فهو مصيري أنا لا مصيرك أنت . ستيف : آلييين . إدوارد : لا أفهم سبب رفضك لماذا لا تريه أولا وغدا تحكمين ؟ آلين بغضب : أنت بالذات لا تتدخل أتفهم ؟ ثم غادرت وهي تبكي إلى غرفتها . وتبعتها إليزابيث . ستيف : ما بال هذه الفتاة بماذا تفكر ؟ تشاد : أعطها فرصة للتفهم الأمر . قال جملته الأخيرة ثم غادر , بينما أبقت روز رأسها منخفضاً إلى الأسفل . آني : بكل حال غدا سيكون يوما حافلا لماذا لا ننام ؟ الجميع : أجل هيا . إنتهى البارت إلى هنا ماذا سوف يحدث في تلك المقابلة ؟ وهل يعقل أن تغير آلين رأيها وتوافق بعد أن ترى المدعو ب " ريتشارد " ؟ كيف ستكون ردة فعل جيم و إليزابيث لا سيما أنهما يعلمان بشعور إدوارد تجاه آلين ؟ وأخيرا أنا رح أبلش بإمتحناتي عشان هيك سامحوني قبل نص واحد ما رح أقدر أدخل و أنزل بارت أنا رح أخلص ب 15 _ 1 وقبل هاد التاريخ شبه مستحيل أقدر أنزل بارت
__________________
كل عااام وانتم بألف خير
أشكركم حقاً على كل الاوقات الجميلة التي قضيتها هنا
وكل الصديقات التي قادني الأيام للتعرف عليهن
ولكن الآن أنا لم أعد قادرة على الدخول , لدي الكثير من المشاغل
التي تشغلني .. لذلك سامحوني أرجوكم عن أي خطأ بدر مني
وتذكروني بدعائكم
من يعلم قد أعود في أحد الأيام لهذا الصرح لذا لن أقول أنه إعتزال مؤبد
فمن يعلم متى قد أتمكن من العودة و الدخول |