حملة (تثقيف الشيعه)معلومات لا يعرفها الكثير من الشيعه....!!! | | | | هذه الحملة تهدف لتعريف الشيعة بكثير من المعلومات التي يجهلونها والتي أخفاها عنهم علمائهم أو( تجاهلوها ) مع أنها ثابتة في كتبهم بغية تأصيل الحقد والكراهية في نفوس عامة الشيعة وحملهم على ســب ولعن أصحاب رسول الله وعلى رأسهم أبا بكر وعمر وعثمان وعائشة رضي الله عنهم أجمعين . حينما تسأل أحد الشيعة لماذا تكره أبــا بكر وعمر وعثمان وعائشة ؟؟ فسيقول أنهم سلبوا آل البيت حقهم وظلموهم أو حتى عذبوهم . ونحن نقول أن العدو يكره عدوه وحينما نقول أن الصحابة قد عادوا القرابة - آل البيت - فحتماً أنه ستكون هناك ردود أفعال وهذه بعضاً منها : * انعدام المصاهرة وهذا شيء بديهي بين كل انسان وعدوه . * عدم تسمية الأبناء على اسم الأعداء وهذا شيء معروف وطبيعي بين كل انسان وعدوه . ولكن هل يعلم الشيعة أن ::- آل البيت قد سموا الكثير من أبنائهم بأسماء الخلفاء الراشدين. الأمر الذي ينفي بالدليل التاريخي القاطع ما يثار اليوم من العداوة والبغضاء بين أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وبين أهل البيت الأطهار. ولنعرف أولاً أنَّ لـ علي رضي الله عنه خلف من الذكور أربعة عشر، بينهم أبو بكر بن علي الملقب بمحمد الأصغر. والذي استشهد مع أخيه الإمام الحسين رضي الله عنه في واقعة كربلاء. وأم أبي بكر بن علي هي يعلى بنت مسعود الحنظلية، وهي امرأة عربية حرة، ولم تكن أمة ولا عبدة كما يدعي البعض. كما سمى علي رضي الله عنه أحد أبناءه بـ عمر، الذي كان توأما مع شقيقته رقية بنت علي، وأمهما أم حبيب أم حبيب بنت ربيعة، وذكر المجلسي في (جلاء العيون) أن عمر بن علي بن أبي طالب قتل في كربلاء أيضا. ولـ علي أيضا ولد اسمه عثمان أمه أم البنين بنت حزام بن خالد، وهي حرة عربية، كما ذكر المفيد في كتابه الإرشاد. ولـ الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ولدان من أبنائه الثمانية اسمهما أبو بكر وعمر وولد آخر اسمه عبد الرحمن. أما شهيد كربلاء الحسين رضي الله عنه فقد قتل معه ثلاثة من أولاده هم: علي الأكبر، وعبد الله الصبي الذي قتل في حجر أبيه، وأبوبكر. ذكر ذلك المسعودي وهو مؤرخ متقدم في كتابه التنبيه والإشراف. وأضاف المجلسي أن من قتل من أبناء الإمام الحسين في كربلاء ابنه عمر. وسمى الحسن بن الحسن بن علي أحد أبناءه أيضا بأبي بكر. كما فعل موسى بن جعفر الكاظم الأمر نفسه، وهو الإمام السابع عند الشيعة، فقد كان من ضمن أبناءه أبو بكر وعمر وعائشة. وقال الأصفهاني صاحب كتاب مقاتل الطالبيين أن الإمام الثامن علي بن موسى الرضى كنى نفسه بأبي بكر. فلو كانت البغضاء موجودة كما يصورها الشيعة اليوم بين صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وأهل البيت لما سموا أبناءهم بأسماء الخلفاء الثلاثة الراشدين ، ولما جعلوا أسماءهم تتكرر هكذا في شجرة العترة النبوية. م\ن | | | | |
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |