عبرت اليسس البوابة و دخلت إلى عالم آخر ..
كانت أشجار فصل الخريف تطوقها من كل اتجاه
و شمس المساٰء لمْ تغب بعد و كانت هناك كراسٍ يستريح
بها الماره إلى هذا المكان فجلست أليس على إحداها و قوست نفسها
بضم ساقيها إلى صدرها : آه .. بأي عالمٍ أنا ؟! أظنني بغابة مخلوقات الألفْ < تعرفوها ؟!
|