أبكيك في الليل عشرين مأتما ً... وأمارس طقوس الموت في النهار مليون مرة , وأقدم دمعي قربانا ً دافئا ً مرا ً.أسعى إليك كالصلاة ببراءتي وطفولتي.
أدمنت هذه الفقرة من عمود العمر...يا زهرة الخزام
كما تغيرنا الكتب و اللوحات..هذه العبارة غيرتني..أعادتني الى أحاسيسي الاولى بالحياة..
زهرة الخزام..كإنشقاق الفراشة انفطر قلبك ايتها البريئة النقية