"مايك"
للحظات توقفت منصدماً من ما سمعته منها .... إبتسمت لها وقلت ببرود " شارلوك هولمز الفتاة يقف آمامي الآن "
آكملت بعد آن صمت للبرهة " آليس من الغريب آن تآذني لي بمص دمك ؟؟ "
لم آنتظر جوابها وقُلت بسرعه " لكن ليس هُنالك وقت للتراجع ... "
في حركة سريعه آخرجت الحبال التي آعرف آن راندي يحتفظ بها في خزانته ولفيتها حول تلك الفتاة بسرعة خاطفه "
وبعد آن آنتهيت آبتسمت لها وقلت " والآن قبل آن آمتص دمك هل هُنالك من كلمة آخيره ؟ " |