"جااك"
لم آعرف لما فعلتُ ذلك .. لكنني فعلت المثل وعدت إلى منزلي بسرررعه ودخلت غرفتي وسط تساؤلات آمي الغريبه ..! آنزلقت تحت فرااشي وآنا آشعر بآني بخير همست لنفسي بعد آن ضحكت ضحكة صغيره " آتسآل هل ستصاب بالعدوى من الزكاام "
"ميارا"
سمعت صوت صفق الباب الذي أيقظني من آروووع آحلامي ... إبتسمت حينما رآيت يامنا تقف على الباب ووجهها متلووون بالآحمر .. لكنني شعرت بالفزع حينما آُغمي عليها .. آسرعت نحوها وصفعتها مراراً وتكراراً وسكبت عليها ماء ساااخن .. حتى تستفيق |