"ميارا"
إبتسمت لها وتجهت نحو هاتفي الذي يرن بإزعااج كانت والدتي تتصل آجبتها وما آن آغلقت الخط معها ذهبت إلى ميارا .. كُنت سآخبرها بمغادرتي لكنها كانت نائمه .. كتبت لها مُلاحظة على الطاوله وذهبت نحو منزلي
"جااك "
سمعت صوت خطواات آقدام قربي توقعت آن يامنا آتت لتعاقبني على فعلتي لكنني كُنت مخطئاً .. فقد كانت آُمي ومن آيضاً آبي ..! جلست وآستمعت إلى حديثهما بعناايه شعر بغصة في حُنجرتي عندما آكدا لي آن موعد سفري الى جدي المرريض سيكوون غداً ... تنهدت وآمآت لهم بإيجاب فآن لم آفعل ذلك فلن آسلم من صُراخهما علي ... |