قصة تعبر عن قمة العفوية والسلاسة....وهي تعميق لشعور على كل نعيم
زائل وزائف !!!!
وما اجمل !! الميم في المقاطع الأربعة !؟؟
الندم...حرمان...مجهول... يتيم،، الذي يحول دونهما درب شائك طويل..
هي ثورةّ في النفس على كل ما يعيق ويقتل الحياة
والبراءة و الجمال و الانسانية .. أن هذه القصة الثائرة
التي تخاطب الوجدان ..بشكلاّ رصين ..وتستقر في الذاكرة زمنا لا نعرف مداه..
شكرا،، للوفي صاحب الاحساس والمشاعر المتدفقة الذي يحلق عالياّ..