أحيَاناً كاننَ الرسوُل صَــلى اللهَ عليه وسَلم

يَغلطَ !
أتت لهَ إمراءهَ ضَااععَ شرفها وقَالت لهَ هيَا إرجموني بالحِجارةَ
فَ قال : وَ مَاذنب الولد (بِمعنى طِفلها الذيَ أتى بِ الحرَام) دعِيه يَكبر سنتين أُخرى ..
كاننَ يُريدها أن تتَوب وهيَا تريدَ أن يُقامَ الحَد عليهاَ !
وَ أتتَ لهُ بعَد سنَتينَ ومعَها الطفل يَرضععَ
وققَال الرسَول دعيههَ يكَبر أيضاُ حَتى يبدَأ يأكُل
يُريدهَا أن تتوَب وهيَ تريدَ ان يُقاممَ الحَد
وَ أتت لهَ بَعد سَنةة ومَعها طِفلها وبيَديه خَبز > بدَأ يَأكُل
فَ قَام الحَد ورموهَا بِ الحجارههَ حَتى مَاتتَ
وَ أحداٌ مِن الصحَابةة تتَطوععَ وَ أحتفظَ بالِطفل كَي يُربيهَ
فَ ذهَب الرسُول لِ قبرها صلى وَ دَعى لَها !
فَ أتى عُمر بِن الخطَاب وَقال يَ مُحمد هَل تُصلي عَلى هَذِه الإمراءه الزانيةَ
فقَال الرسوَل محمَد صَلى الله عليِه وسَلم وَ وَالله إن هَذه الإمرَاءهَ العَظيمَة أمُ التَائِبات شَرف لأيَ قَبيِلة تَنتسِب لَها أنهَا تابتَ تَوبة لَوَ وُزِعت عَلَى أهلَ المَدينةَ لَوسِعتهمَ رحِم الله هذِه الصَاحبيَة
أقبلتَ هذِه المرَأة العَظيمة تطَلبُ المَوت نعَم تطَلب المَوت طلباً فيَ المَغفرة والرحَمة مِن الله سُبحانه وتعَالى
قَال الله لاَيجوَز أن تُصلي علَى إمراءةَ زَانيةَ
إذاا مَن الصَحيحَ هُنا عَمر أمَ مُحمد !؟
نَعمَ عُمر
ولَكِن هَذا مِن طيبَة سيَدنا مُحمد عليه الصَلاة والسَلام .