"ميارا "
ضحكت على صراحة يامنا وقُلت لها مؤكده آنها بسببها ... " آنها هي بدوون شك " .. آردفت بسررعه " حسناً وداعاً عمي سيآتي وهو بدىئي ولا يحب آن تتحدث الفتاة في الهااتف آبداً ... والآن وداعاً " آغلقت الخط بدوون آنتظر ردها ^^" وآنا آننظر الى عمي يُراقبني بشك وآنا متوتره
"جااك "
قررت الآتصال بتلك اليامنا حتى آنني لم آسجل رقمها في هااتفي لحسن الحظ آن رسالتها الآخيره لاتزال موجوده .... آنتظرت الإجااابه وققت طويل لكنها آجابتني والغضب يعتريها .. |