مر عمر بن الخطاب رضي الله عنه برجل مبتلى أجذم، أعمى ،أصم ،أبكم.!! فقال لمن معه :هل ترون في هذا من نعم الله شيئا قالوا لا.! قال : بلى ألا ترونه يبول فلا يعتصر ولا يلتوي يخرج بوله سهلا فهذه نعمة من الله) كتاب (الدر المنثور) فعلا إنها نعمة عظيمة ، فلو كان لك حظ من هذا التأمل الدقيق فكم ستستغرق من الوقت لتعد نعم الله عليك؟!
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |