مايلى
عندما سمعت الطلقتين نظرت خلفى بقلق لأتعثر و تصاب قدمى بجرح ليس هين وقفت سريعا و تابعت الركض و أنا أشعر بالألم قائلة تلك هى نهايتى بالتأكيد ظللت أجرى إلى أن تخبئت وراء أحدى الأشجار و رأيت جرحى لا ليس وقتك الأن جرح أحمق
علىّ أن ألا أتكلم ربما لا يجدنى ذلك الضخم
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |