اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عِقْدُ لُؤْلُؤٍ »●
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
السَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُه
أثنَاء تصفحِي لِألبوم الصُّور هذَا
لَفَتت إنتِبَاهِي هذِه الصّورَة
وأحبَبت أنْ أُعلِق عَليهَا :
كُن أنت المُختَلِف فِي زَمن تشَابَة فِيهِ الجَمِيع ،
فقط تَحرك لِلأمَام بِقلب وَاثِق بِالله وَاترك كلام النَّاس خَلفَك !
مَا هو تَعليقُكِ أنتِ يَا أحلام !؟
وعَليْكُم السّلامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وبرَكاتُهُ
انَا كُنت سَأعَلّق عَلَىَ الصّورَة
ولأنَهَا تَحْمَلُ مَعانِى كَثيِرَة
وكُل شَخص قَدْ يَرَاها بِمنْظُور مُخْتَلِف عَن الآخر
لِهَذا تَرَكْتُ الفُرْصَة للاخَرِين
وَكان تَعْليقك جِدًا رَائِع
" تعْلِيقى عَنْها :
" حَدّدْتُ اتْجَاهِى ، وسَأمْضِى قُدُمًا نَحْوَ الْهَدَفْ
بِخُطَى ثاَبتِة ، َوعَزْم ٍ لاَ َيلِين ، سَأكُونُ أنَا ، وَسَأَضعُ بَصْمَتِى
حَيْثُ اصِلْ ، لِتعَبَّر عَنّىِ انَا - الانْســَــان - ..