حقيقة هذه الحياة....الى متى هذا الالم... الى متى ستظل الحال هكذا ... النساء تظلم و الناس خائفون ويعانون الفقر و الجوع ومتى سيهدي الله هؤلاء الناس الذين لاخير فيهم يجولون ويلبسون افخم الثياب ويستمتعون بحياتهم وهم غير مبالون بالاخرين انما هو اختبار من الله تعالى لقدرة عطائهم ومتى سيعم الامن والسلام في المجتمعات والنساء يسترن انفسهن في بيوتهن كي يسترهن الله فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض والرجال متى سيكفون عن هذه الافعال المخزيةالتي لاترضي الله هل سيدخلون كلهم الى النار وهل ستظل النساء محتقرات كسلعة مستهلكة والملائكة الصغار الابرياء يدفعون ثمن اخطاء لم يرتكبوها ووقعوا ضحية اخطاء ارتكبها الكبار ولكن..........في الاخير هذه الدنيا ليست الا اختبار صبر لذلك علينا العمل فيها فهي كلوحة فنية الوانها القول ..واشكالها العمل..واطارها العمر.. ونحن رساموها فاذا انقضت حياتنا اكتملت اللوحة فاذا قامت الساعة عرض كل انسان لوحته....فابدع في لوحتك ....مازالت الفرشاة بيدك
|