| في صباح هذا اليوم
ذهبت انا وامي للطبيب
وبعد خروجنا
احتضنت يدي يدها.!
الله ..ما اجمل يدكِ يا امي
وفي اثناء مسيرنا في شوارع رشيد
قالت يا مؤمن
انا جعانه
فذهبت انا وهي
للمطعم
وفطرنا
وبعد خروجنا من المطعم
اخذت تدعوا لي
احبابي
قبلوا ايادي امهاتكم
قبلوا روؤس امهاتكم
بل حتي قبلوا ارجلهم..!!!
فالام نعمة كبيره
لا يعرفها الا من افتقدها
ربنا يشفيكِ يا امي
وجميع امهات المسلمين
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |