آسًسًـمِآء خٌ ـطٌهِآ آلَتُآريّخٌ ـ ~ مِشّـآركتُيّ ~ آلَسًسًـلَآمِ عَ ـلَيّكمِ وِرحً ـمِة آلَلَهِ وِبّـركآتُهِ
كيّفُكمِ آحً ـلَى آلَآعَ ـضآء وِ آلَروِآدُ
دُمِتُ بّـخٌ ـيّر وِآحً ـسًسًـنٌ عَ ـآفُيّة هناك الكثير من الاشخاص حفضت اسمائهم في العالم
عن طريق ابداعاتهم الكتابية و فكرهم الذي ينبض بالخيال
فاشتهرت رواياتهم على امتداد مكاني و زماني كبير لا يفنى
و روائعم صارت تذكارات لا تضمحل
ومن بين هؤلاء الروائية القديرة " شارلوت برونتي " ولدت شارلوت في ثورنتون، يوركشاير عام 1816، وهي الثالثة من
بين ستة أطفال لماريا ني برانويل وزوجها الايرلندي باتريك برونتي
الانغليكاني الديانة. في عام 1820 انتقلت العائلة إلى مدينة هاوارث،
حيث عين باتريك كقس الأبرشية هناك. توفيت السيدة برونتي في
15 سيبتمبر عام 1821، تاركة البنات الخمس والابن الوحيد
في رعاية شقيقتها اليزابيث * * * في أغسطس 1824، تم إرسال شارلوت مع شقيقاتها الثلاث
إلى مدرسة بنات القساوسة كوان بريدج في لانكاشير أكملت شارلوت تعليمها في رو هيد، مير فيلد من 1831 إلى
1832، وهناك قابلت رفيقات حياتها الين نسي وماري تايلور
واللواتي لم ينقطعن عن تبادل الرسائل. وكتبت في هذه الفترة
روايتها القزم الأخضر 1833 تحت اسم ليسلي. عادت شارلوت
إلى هذه المدرسة فيما بعد كمدرسة من 1835 إلى 1838. في عام
1839، عملت كمربية خاصة لدى عدد من العائلات في يوركشاير * * *
بعدها غاردت هي واختها الى منزل قسطنين هيغر قصد العمل
لتسديد متطلبات الدراسة ..وبعد مدة عادت شارلوت
وحدها إلى بروكسل مرة أخرى في يناير 1843
لتتولى التدريس في المدرسة مرة أخرى. ولكن اقامتها الثانية
في المدرسة لم تكن سعيدة على الإطلاق، فشعرت بالوحدة وأصابها
الحنين إلى الوطن وتعلقت بعمق بقسطنطين هيغر (أشيع أن شخصية
ادوارد رويشستر في روايتها جين آير كانت مستمدة من شخصية
هيغر)، فعادت مرة أخرى إلى هاوراث في يناير 1844
واستخدمت الوقت الذي قضتها في المدرسة الداخلية كمصدر الهام
لروايتيها البروفيسور وفاليت. * * *
في مايو 1846، نشرت شارلوت، ايميلي وآن
مجموعة مشتركة من القصائد
تحت أسماء مستعارة : كيور، إليس وأكت بيل. رغم أنه تم بيع
نسختين فقط من الكتاب إلا أن الأخوات استمرين في إنتاجهن الأدبي
وبدأن بكتابة رواياتهن الأول. * * *
في يونيو 1854، تزوجت شارلوت بآرثر بيل نيكولز،
مساعد والدها، وحملت بعدها بوقت قصير.
بدأت صحتها بالتدهور سريعاً خلال هذا الوقت،
ووفقاً لغاسكل، أول كاتبة لسيرة شارلوت،
كانت قد " هاجمتها مشاعر غثيان دائم وتعب متكرر ".
توفيت شارلوت، مع ابنها الذي لم يولد بعد، في 31 مارس 1855،
في سن ال38. أوزعت شهادة وفاتها السبب إلى السل (الدرن)،
ولكن العديد من المؤرخين يرجح أن يكون سبب الوفاة ناتجاً
عن الجفاف وسوء التغذية،بسبب الإفراط في القيء الشديد
من غثيان الصباح أو التقيء الحملي.
وهناك أيضاً أدلة تشير إلى أن شارلوت توفيت من التيفوس،
والذي كان سبباً في وفاة تابيثا أكرويد، مدبرة منزل عائلة رونتي،
والتي كانت وفاتها سابقة لوفاة شارلوت بفترة وجيزة.
دفنت شارلوت في المدفن العائلي في كنيسة القديس مايكل وجميع
الملائكة في هاوارث، غرب يوركشاير، إنجلترا. هذه بعض اعمالها - جاين آير، نشرت عام 1847 - شيزلي، نشرت عام 1849
- فاليت، نشرت عام 1853
- البروفيسور، كتبت قبل جاين آير، تم تسليمها مع مرتفعات
ويذرلغ وآغنيس غراي، وبعدها تم تسليمها لوحدها ورُفضت من
قبل العديد من دور النشر، ونشرت عقب وفاة شارلوت عام 1857.
- إيما، غير كاملة، كتبت شارلوت منها 20 صفحة فقط، نشرت
عقب وفاتها عام 1860.
هذه بعض تصاميمي لوراياتها
في نظري , ان الروائية تشارلوت من اعظم الروائيات ابدعت حقا في كتابة افضل رواية انا شفتها , الرواية الاسطورية " جاين اير " ..تحفة تحفة هااي القصة فالسيدة تشارولت لديها خيال اكثر من واسع
ففي قصصها لم تميز البطلة بالجمال او البطل بل هي جعلتهما بشعان ..وايضا ابرزت الاختلاف في الطبقات
الاجتماعية ذاك الوقت بإختصاار هي روائية والله مالها شبييه * * *
لهون يكون التقرير خلص عن الاسطورية شارلوت اتمنى اكون وفيت جميع المعلومات يلا دمتم في حفظ الرحمان |
|