01-21-2013, 06:30 PM
|
|
على إحدى أغصان الشجرة ، شجرة الزمان , يمتد غصنها و كأنه يمد يده ليصافح كفي ، و بنهاية الغصن ورقة ، لتترك بصمتا شاهدتا على لمسات تركت أثرا ، بكل هدوء ، و على أغصانها يغرد طائرة ، ليسرد قصصا ليكون شاهدا على صفحة انطوت بكل هدوء,,,,,, |