**جاك**
استندت على الخزائن الحديدية واعترفت بانزعاج الى تلك الشقراء الغبية التي لا تنفك تتركني وشاني
-اسمعيني...صوفي انا لست صديقك الحميمي..وانا لا احبك هل تفهمين؟..ونظرت الى عينيها الزرقاوتين اللتان كانتا تتسعان رويدا بصدمة..
- ولكن جاك...انا احبك.
صفقت باب خزنتي وصرخت بنفاذ صبر
اتركيني وشاني...وذهبت وتركتها تبكي..
وعندما خرجت الى الحديقة الامامية للجامعة زفرت بارتياح وابتسمت بثقة..واخيرا ارتحت من المزعجة صوفي..
__________________ إضغط على الصورة لزيارة روايتي الحالية |