مايلى
وصلنا لذلك المبنى الكبير الذى أكره بشدة و أدخلانا به بحذر إلى أن وصلن لغرفة اخى دخلنا لنراه جالس على الكرسى الكبير و عندما يرانا ينظر إلينا بسخرية قائلا أرجو أن تكونا أسمتعتا بالرحلة
و لكنه غضب سريعا و وقف و أتجه نحوى و أمسكنى من ذراعى بقوة قائلا كيف تتجرأين على أن تكسرى أوامرى مايلى ماذا حدث لكى أختى
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |