| يل ما علنا مع إني حكيت عشرة ردود ... أجلت 7 ردود ........
شو نسوي عندها بدة المدارس و ما راح أكتب دايما ..... مشان هيك قررت أكتب البارت الحادي عشر ....
أنا ما بعرف أكتب أكشن يا x-1313 بس حاولة و إنشاء الله يعجبك ....
* الفصل تابع لسلسلة (المشاعر الغير متوقعة )
* في السابق ....
هوان و ريو يخططان لكيفية إعتراف هوان لروز بحبه لها ..
** الفصل الحادي عشر .... (صديق أم خائن)
في الفصل ..........
ريو : روز أريدك بعد الدرس بموضوع هام .
روز : ما هو .
ريو : قلت لكي بعد الفصل .
روز بترجي : هيا أخبرني يا ريو .
ريو : الموضوع لا يقال على الواقف .
روز في نفسها : هل سيعترف بحبه لي .... أهه كم انتظرت هذه اللحظة .
......... بعد الدرس .......
ريو : روز تعالى معي .
روز : حسنا .
روز في نفسها : يبدو أن اعترافه ليس أمام الطلاب , فهو فتى خجول .
بعدها سار ريو و روز حتى وصلا إلى التلة عند الشجرة و لكن لم يكن هوان هناك كما إتفقا .
بقي ريو يتأمل المكان باحثا على هوان .
روز : ريو أتبحث عن شيء .
ريو : لا .
روز : إذن ما الموضوع الخطير الذي تريد أن تحدثني إياه .
ريو : إنتظري قليلا . وواصل ريو البحث في عينيه عن هوان .
أما روز في نفسها : ريو الخجول يخجل من الاعتراف , و يريد أن يتأكد بأن لا أحد من الطلبة يروه ... أممم أنا أكثر ما شدني له خجله هذا .... يجب عليه مساعدته .
كان ريو يلتفت يمينا يسارا و لكن كلماتها جعلته يتجمد مكانه .
روز : ريو ... أنا أيضا أحبك .
ريو : انتظري , ماذا تقولين .
روز : ألم تأتي إلي هنا لتعترف بحبك لي .
ريو : لا أنتي فهمتي الموضوع خطأ , لست أنا من يريد الاعتراف بل إنه ـــ
قاطعه هوان من كلامه : أهذا صحيح يا روز , أنت تحبين ريو .
روز : أجل , ففي قلبي شخص واحد و هو ريو .
هوان : مبارك يا ريو .
ريو : هوان , اسمعني , ليس الموضوع هكذا .
هوان : إذن كيف الموضوع , لقد سمعت كل شي .
و غادر بعدها هوان , ركض ريو مسرعا وراء هوان و شده من كتفه و جعل وجهه أمامه .
ريو : اسمعني , دعني أشرح لك .
هوان : تشرح لي , ماذا تريد أن تشرح , لقد رأيت كل شيء .
ريو : أرجوك , الموضوع وما فيه ــــ
قاطعه هوان : أنت خائن , و أنا لا أتشرف في مصادقتك .
ثم ترك ريو مصدوما , فانهار ريو جاثما على الأرض كأن خنجر مسموما جرح قلبه .
روز : ريو , هل أنت بخير .
لكن ريو لم يجب , فوجع قلبه الآن ليس كأي وجع .
روز بصوت مرتعش : ريو هل أنت بخير , وجهك شاحب .
رفع ريو يديه لتلامس وجه روز , و ليصب جمام غضبه عليها .
ريو : روز , (بصراخ) لما قلتي هذا الكلام .
روز وقد بدأت تشعر بالخوف : ريو , ألست كنت تريد أن تعترف لي .
ريو باستهزاء : أعترف لك , و من أنتي لأعترف لك .
روز و قد أحست بالذعر لطرقة كلام ريو : إذن لماذا أتيت بي لهنا .
ريو بهدوء : أتيت بكي لهنا لأن هوان كان يريد أن يعترف لكي بحبه.
و هنا كانت روز في صدمة كبيرة : هوان , هل ما زال يحبني .
ريو : أجل يحبكي ... و لكن ماذا تقصدين بأنه ما زال .
روز : لقد كنت أنا و هوان أصدقاء طفولة , لقد اعتبرته كأخي الكبير , و لكن هو لم يعتبرني كأخت له بل أحبني , و في يوم ما اعترف لي أحد الصبية , فوافقت على الخروج معه , و لكن ....
ريو : ولكن ماذا .
روز : و لكن هوان رفض أن أخرج معه , و عندما سألته عن السبب أعترف لي بحبه , و لكن أنا لم أكن أحبه , و بهذا انتهت صداقتنا .
ريو : و كيف رجعت بعد ذلك .
روز : هوان كان يواعد الواحدة تلوه الأخرى , و كانت أحد هذه الفتيات صديقتي المقربة , أنا لم أعلم من كانت تواعد إلا عندما هجرها , و بدأت صديقتي تترجاني لكي أكلم هوان لها لكي يعود لها , كنت مترددة لأني لم أحدثه منذ فترة , فبفترت ترك له أصبح مغني مشور جدا , فذهبت وتكلمت معه , كان مصدوما في البداية و لكن توصلنا إلى حل , هو لن يترك صديقتي في الوقت الراهن و أنا و هو نعود أصدقاء و ننسا حادثة الماضي .
ريو : و هل ترك صديقتك .
روز : لا بل هي من تركته .
ريو : ماذا ؟؟؟؟
روز : فقد أهملها هوان , فأحست بالضيق قتركته , و بعدها مباشرة بدأ بمواعدة سالا .
ريو : الممثلة سالا .
روز : أجل و أنا قمت بمواعدة أريا , و لكن لم أعتقد يوما أنه ما زال يحبني , أظن أن جرحه الأن أكبر من أي وقت , كيف سيعاملني الأن ( قالتها بصوت حزين و على و شك البكاء )
ريو : أظن أنه سيبدأ باحتقارك مثلي .
روز : ماذا تقصد .
ريو : لقد نعتني بالخائن , أتسمعين الخائن .
روز : ماذا , كيف لهذا أن يحدث .
ثم انهارت روز باكية , فرأف قلب ريو على بكائها و قام باحتضانها و بالتخفيف عنها .
و لكن لم يكونوا هم فقط بالمنطقة , بل كان هناك زائر متطفل سمع كل شي , و استغل الموقف , فقام بتصوير المنظر الحميم الذي كان يدور بين ريو و روز , ثم قام بإرساله لبقية طلاب المدرسة .
و بضحكة شريرة : هذا انتقامي منكن يا ريو ......
الاسئلة ::
** هل سيعلم هوان الحقيقة ؟؟؟
** من هو الشخص صاحب الضحكة الشريرة ؟؟
و كالعادة أول رد إلو يطلب شو ما بدو .... بس أول رد |