للاسف هي اعلانات تتغدى و تكبر على طيبة الناس التي تؤمن بها فنقول حسبنا الله و نعم الوكيل فيمن يتاجر بثقة الناس رغم ان هناك مسؤولية تقع على الاشخاص الدين يؤمنون بهده الاعلانات لان نصب و خدع هؤلاء باتت واضحة لكل الناس الا اننا لا نستطيع ان نلومهم لاننا في زمن نشتاق الى اي باب يدخل علينا الفرحة و السرور فنسال الله الهداية و تسديد خطانا لما هو خير لنا
|