قال الأوزاعي :
ليس ساعة من ساعات الدنيا إلا وهي معروضة على العبد يوم القيامة،
يوما فيوم وساعة فساعة،
ولا تمر ساعة لم يذكر الله تعالى فيها
إلا تقطعت نفسه عليها حسرات،
فكيف إذا مرت به ساعة مع ساعة ويوم
مع يوم وليلة مع ليلة !
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |